الأحد، سبتمبر 08، 2013

بشار الاسد اعطى الامر بذبح سكان معلولا والصاقها بارهابيي كيري وفراس طلاس يفضح القصة ؟!


ds-Ma3lulaN05

وجه الضابط المسؤول عن أعمال تنكيل سيقوم بها النظام في معلولا لوماً شديدا لعمار اسماعيل قائلاً : قلنا لك ان تكتب غدا يا غبي فنحن لم نبدأ بعد القتل هناك . ” بعيدا عن اجرامهم الله بحمي اهلنا بمعلولا فدمهم دمنا بل أغلى حتى . “

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

معلولا تذبح الآن،،،،

الجيش خرج من داخلها الى أطراف القرية فقد بدء العدوان الشيطاني اليهودي الأمريكي على آخر ضيعة ناطقة بلسان سيدنا المسيح عليه السلام. أنصار كيري وأوباما إحتلوا القرية التي حمت سيدنا المسيح مع سيدتنا العذراء لثماني سنوات من دبيحة اليهود……. أحد عائلات السلفية التكفيرية في معلولا أستقبلوا دبيحة اليهود تحت راية لا إله إلا الله والتي أصبحت ماركة مسجلة لصالح يهود الدونمة،،،،،،،

في معلولا الطاهرة المقدسة منذ بضعة ساعات فقط،،،،، بدء الذبح،،،،، لقد ذبح شابين من معلولا من الوريد الى الوريد على يد جماعات كيري وأوباما وهذا ما سماه ماكين اضرار جانبية للعدوان،،،،، مع أنه لم يبدء من الجو وبالصواريخ بعد،،،،

ولكنه بدء على الأرض…… يا أهل بلدي،،،، إن لم ينخرط الجميع في الدفاع عن الأرض والعرض فنحن في خطر،، واذا لم يخرج رجال الدين من الأزمة فهي مستمرة،،،،، الى الأخت بلاجيا اتصلي الأن على المحطات اللبنانية وأخبرينا ماذا يحصل الآن في معلولا،،، كما فعلتي بالأمس؟ انها حرب سوريا مع الشيطان فعلى رجال الدين الدعاء والصلاة فقط لا غير يا رب إحفظ أهلنا في معلولا

عمار اسماعيل DNN دمشق الاخبارية

كامل نص الرسالة التي وجهها رئيس مجلس الشعب لرئيس الكونغرس ( مع القسم الذي حذفته سانا ) ؟؟!!

161978


ارسل محمد جهاد اللحام رئيس مجلس الشعب السوري رسالة بالانكليزية الى رئيس الكونغرس الامريكي ( ملف بي دي اف ادناه ) وقد نشرت وكالة الانباء الرسمية سانا عبر موقعها بالانترنت ترجمة الرسالة وعند تدقيقنا للنص العربي والانكليزي بدا واضحا ان سانا تقصدت حذف ترجمة بعض العبارات للغة العربية ( وضعناها باللون الاحمر ) حرصا على الا يقرأها المواطن السوري لانها وبشكل فاقع عكس كل الممارسات التي يراها يوميا للنظام وشبيحته .

رقم 393

دمشق 04 أيلول 2013

 

السيد جون بوينر المحترم

رئيس مجلس النواب

مجلس النواب الأمريكي

واشنطن، دي سي 20515

تحية وبعد،

 

تجدون طياً رسالة مفتوحة رسمية عاجلة مني أنا شخصياً بصفتي رئيس مجلس الشعب السوري أرسلها إليكم بالنيابة عن أعضاء المؤسسة التي عملت باستمرار منذ تأسيسها في عام 1919.

 

في ضوء الجدل الحاسم بشأن احتمال وقوع هجوم عسكري أمريكي على بلادنا فمن الأهمية بمكان أن تعمم هذه الرسالة المرفقة على الفور على كل عضو في الكونغرس قبل بدء النقاش حول هذا الهجوم.

 بالإضافة إلى ذلك نطلب منكم قراءة الرسالة خلال مراسم افتتاح المناقشة لضمان أن يقيّم السادة أعضاء الكونغرس الوضع بشكل كامل في سوريا وليحيطوا بالمقترحات الواردة في الرسالة وبغية ضمان أن يتم إدخال النص الكامل لها في سجلاتكم الخاصة.

 

من المهم أن نذكر بأننا أرسلنا رسالة توضيحية بشأن الوضع في سوريا إلى زملائنا في البرلمان البريطاني الذي تولى المسؤولية لاستنفاد جميع السبل الدبلوماسية قبل قيامه بإلزام أمته بقرار الحرب و نأمل منكم أيها النواب الكرام أن تقوموا أيضا باتباع نهج مماثل.

وتفضلوا بقبول الاحترام،

 

رئيس مجلس الشعب

محمد جهاد اللحام


 

رقم 394

دمشق 04 أيلول 2013

 

السيد جون بوينر المحترم

رئيس مجلس النواب

مجلس النواب الأمريكي

واشنطن، دي سي 20515

 

السيدات والسادة المحترمين،

 

“إذا ما كان قدر الحضارة أن تبقى على قيد الحياة فعلينا تشجيع علم العلاقات الانسانية لنزيد من قدرة جميع الشعوب على العيش معاً بسلام في العالم نفسه”.

فرانكلين د. روزفلت

 

نكتب إليكم على وجه السرعة بينما أنتم تتداولون عملية شن هجوم على سوريا. كما أننا نخاطبكم من موقع الزمالة البرلمانية وتمثيل الشعوب.

 والأهم من ذلك أننا نكتب لكم بصفتنا آباء وأمهات وأفرادا في عائلات ومجتمعات لا تختلف كثيرا عنكم. نكتب لكم بصفتنا بشرا ونسألكم: أإذا ما قصفتمونا ألن ننزف؟! ألن يتضرر الكثير من الأبرياء.

إن المآسي المحلية للشعوب تتطور إلى حروب إقليمية لتتحول فيما بعد إلى نزاعات عالمية بسبب انقطاع التواصل فيما بين الشعوب. لذلك فإننا نناشدكم أن تتواصلوا معنا من خلال حوار متحضر لا أن يكون حوارنا بالدم والنار.

نحن في سوريا نولد والحلم الأمريكي وقيمه العائلية في بالنا ليس هذا فحسب بل وفرصة تحقيق النجاح في جو من الطمأنينة والسلام. وهنا نستشهد بقول جيمس تروسلو ادمز في عام 1931 “يجب أن تكون الحياة أفضل وأكثر غنى ومليئة بفرص النجاح بحسب قدرة وإنجازات كل شخص” بغض النظر عن طبقته الاجتماعية ودينه وظروف ولادته.

قبل مناقشتكم في الكونغرس دعونا نستذكر ما يلي:

 

  1. 1.     الحقائق المشتركة:

  • إن المحرك الأساسي للجرائم الفظيعة التي ارتكبت في 11 أيلول هو الفكر الوهابي الجهادي الذي احتضنه وموله السعوديون.

  • لقد ولدت الكراهية الوهابية الجهادية من رحم العقيدة الجهادية للإخوان المسلمين، ومثال حي على هؤلاء هو عمر عبد الرحمن الموجود الآن في سجونكم بينما هناك العديد من الأطراف التي تدعي أنها حليفة لكم تسعى لإطلاق سراحه.

  • أكثر من 3 تريليونات دولار أمريكي ومئات الآلاف من القتلى والجرحى الأميركيين والعراقيين وملايين من اللاجئين العراقيين هي تكلفة الحرب العسكرية الجارية على الإرهاب.

  • بسبب الأموال السعودية فإن “المدارس الدينية” السلفية الوهابية الجهادية ما زالت موجودة وفي كل عام يتخرج آلاف الأطفال في هذه المصانع الإرهابية.

  • إن أدوات المطبخ[1] مع الفكر الوهابي تشكل العوامل الأساسية التي تقف وراء الهجمات الإرهابية المروعة في جميع إنحاء العالم وجريمة بوسطن هي المثال الحي على الخلايا النائمة حاضرا ومستقبلا.

  • منذ أواخر السبعينيات كانت سوريا أول دولة تواجه الإرهاب الإسلامي المتعصب.

  • تقاتل سوريا اليوم عشرات الآلاف من الجهاديين غير السوريين.

  • إن سوريا هي آخر دولة علمانية حقيقية في الشرق الأوسط.

  • عانت ومازالت الولايات المتحدة وسوريا من إرهاب العدو نفسه والذي هو فكر الكراهية الوهابية الذي احتضنه وموله السعوديون.

  • إن كلا بلدينا يؤيد تماما قراري مجلس الأمن 1373 و 1624 لمكافحة الإرهاب.

“أطلب منكم أن تحكموا علي من خلال الأعداء الذين صنعتهم”

فرانكلين روزفلت

إن العدو المشترك الرئيسي لبلدينا هو الفكر الوهابي الجهادي المتأصل الذي يمثله تنظيم القاعدة وجبهة النصرة والجماعات المنتسبة لها.

  1. 2.     الهجمات الكيميائية المزعومة:

2-1     البراهين على امتلاك الجماعات المسلحة الإرهابية المتشددة للأسلحة الكيميائية:

-         جرى بتاريخ 19/3/2013 هجوم كيميائي في خان العسل التابعة لحلب على اشخاص مدنيين وعسكريين حيث طلبت سورية يوم 20/3/2013 زيارة فريق تحقيق من الأمم المتحدة على الفور وهي الزيارة التي أجلت قدومها الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة أكثر من 5 أشهر.

-         بتاريخ 30/5/2013 أعلنت تركيا القبض على مجموعة إسلامية إرهابية متشددة وبحوزتها لتران من غاز السارين وبناء على ذلك بتاريخ 31/5/2013 حث السيد سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي الحكومة التركية على التعاون من اجل تجنب احتمال وقوع هجوم كيميائي مستقبلا في منطقة الشرق الاوسط واوروبا.

-         بتاريخ 1/6/2013/ أعلن الجيش العراقي القبض على مجموعة إسلامية إرهابية متشددة على الحدود السورية العراقية واستولت على ما في حوزتهم من أسلحة كيميائية وجهاز تحكم عن بعد بطائرة هليكوبتر صغيرة.

-         بتاريخ 28/7/2013 سلمت السلطات السورية الى البعثتين الدبلوماسيتين الروسية والصينية في دمشق دليلا على حيازة “جبهة النصرة” أسلحة كيميائية وكيف أنها تخطط لاستخدامها في هجوم على معرة النعمان وريف حلب.

 

الخلاصة: ما ذكر آنفا حقائق يثبت أن هنالك أسلحة كيميائية بحوزة الجماعات الإسلامية الإرهابية الجهادية وقد قامت باستخدامها سابقا.

 

2-2     تساؤل: منطقياً، ما هي مصلحة الحكومة السورية من ارتكاب جريمة الهجوم الكيميائي خلال فترة زيارة لجنة الأمم المتحدة للتحقيق في مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية وفي مناطق تبعد أقل من 4 أميال عن مكان إقامة اللجنة في فندق “فور سيزنز”؟!

  1. 3.     لهذا السبب فإننا نحثكم على زيارة بلدنا بوفد كبير أو صغير في أقرب وقت ممكن للتعرف بأنفسكم على حقيقة ما يجري هنا. ندعوكم للقدوم إلى سورية لتقييم الوضع قبل اتخاذ القرار ولاسيما أن هذا القرار يتعلق بأرواح بشرية حيث يمكننا معاً إيجاد خارطة طريق لجهد مشترك فعال ضد الإرهاب

ونحن نعتقد أن مثل هذا العمل العدواني وغير المبرر سيكون غير عادل وغير قانوني للأسباب التالية:

‌أ.       سوريا بلد ذو سيادة ولا يشكل أي تهديد للولايات المتحدة الأمريكية.

‌ب.   إن مجلس الأمن الدولي لم يقر مثل هذا العدوان.

‌ج.    إن تقرير الأمم المتحدة حول الحادث الرهيب في ريف دمشق لم يصدر بعد ولا أحد يعلم إن كان سيضمن أدلة كافية على أي من هذه المزاعم.

‌د.      على خلاف ذلك فقد توصلت الأمم المتحدة بالفعل إلى دليل قوي يثبت قيام متشددين إرهابيين من “جبهة النصرة” وهي منظمة إرهابية ترتبط بتنظيم القاعدة باستخدام الغاز السام ضد الجنود السوريين والمدنيين الأبرياء. وبالتالي، إن قيامكم بمهاجمة شعب بريء وذو سيادة دونما دليل قانوني سيكون بمثابة عمل إجرامي ينتهك مبادئ القانون الدولي في الوقت الذي تقوم به بعض الأوساط الغربية بتقديم الدعم بكافة الوسائل الممكنة للمتمردين الوهابيين التكفيريين الذين اتهمتهم الأمم المتحدة بارتكاب جرائم وهذا يعد خرقا لمبادئكم الأساسية في العدالة.[2]

 

 تقبلوا تقديرنا العميق لمشاركتكم الوجدانية وأسفكم من صور ضحايا الهجوم الكيميائي. ونحن السوريين نتعاون بشكل كامل مع فريق الأمم المتحدة كما أن الخبراء السوريين يقومون بالتحقيق لكشف هوية منفذ هذا العمل الفظيع ونقوم بمشاركة فريق الأمم المتحدة بالنتائج.[3] بل نحن البرلمانيين مصممون على الوصول إلى الحقيقة لإحضار المجرمين المتورطين إلى العدالة بغض النظر عمن كانوا.

 في هذه الأثناء, نطلب منكم عدم التسرع والإقدام على عمل متهور غير مسؤول ولاسيما أنه من ضمن صلاحيتكم اليوم أن تحولوا الولايات المتحدة الأمريكية عن سلوك طريق الحرب إلى سلوك طريق الدبلوماسية ونأمل أن نقابلكم في ذلك الطريق وأن نتحاور كبشر متحضرين كما ينبغي لنا أن نكون. نحن نتبنى حلاً دبلوماسيا لأننا ندرك بأن الحرب طريق دمار وكوارث دموية و لا تعود بأي نفع على كافة الشعوب.[4]

وواقع الحال بأننا جميعاً نواجه التهديد الإرهابي نفسه وهذا أهم ما في الموضوع. إن من شأن العدوان على سورية وإضعاف مؤسساتها وتقويض بنيتها التحتية[5] أن يعزز بشكل تلقائي من قدرات عدونا المشترك ألا وهو تنظيم القاعدة وأدواته الإرهابية. فبدلاً من محاربة بعضنا البعض علينا العمل سوياً لتطبيق كامل لقراري مجلس الأمن الدولي 1373 و 1624 ضد الإرهاب وبدلاً من أن نكون أعداء يجب أن نسير على طريق السلام والحقيقة معاً.[6]

مع أطيب التحيات،

رئيس مجلس الشعب

محمد جهاد اللحام

 


 تم إغفال عبارة “أدوات المطبخ” في نص سانا.[1]
[2]  في نص سانا كانت ترجمة هذا المقطع على النحو التالي ” وإن قيامكم بمهاجمة شعب تحترمونه دونما دليل قانوني سيساوي بهذا الشعب بالمجرمين الذين استخدموا السلاح الكيميائي في الوقت الذي يقدم فيه الدعم للمتمردين الوهابيين التكفيريين الذين اتهمتهم الأمم المتحدة بارتكاب الجريمة وهذا يعد خرقا لمبادئكم الاساسية في العدالة الطبيعية.”
[3]  في نص سانا كانت ترجمة هذا المقطع على النحو التالي ” وإننا نحن السوريين لا نتعاون فقط بشكل كامل مع فريق الأمم المتحدة بل نشاركهم تحقيقنا الرسمي حول ما حدث فربما لا تعلمون أن الخبراء السوريين يحققون أيضا فيمن أجرم بحق الشعب السوري “
[4]  في نص سانا وردت ترجمة هذه العبارة على النحو التالي ” لأن الحرب ما كانت يوما طريق انتصار.”
[5]  تم إغفال ذكر “البنية التحتية” في نص سانا
[6]  في نص سانا كانت ترجمة هذه العبارة على النحو التالي ” وبدلا من أن نكون أعداء يجب أن نكون حلفاء وأن نسير على طريق السلام والحقيقة والمصالحة معا.”