الثلاثاء، مايو 06، 2008

ناصر الدين وقلب النظام السوري

وصف النائب وليد جنبلاط اتهام القيادي في الحزب التقدمي الاشتراكي هشام ناصر الدين باغتيال القيادي في «حزب الله» عماد مغنية بـ «السخيف والمضحك».
ورأى رئيس اللقاء الديموقراطي ان «النظام السوري يستميت لارضاء اسرائيل»، متحدثا عن خلافات داخل الاجهزة الامنية السورية، وقيل ان هناك توترا بين آصف شوكت رئيس الاستخبارات العسكرية، وعلي المملوك رئيس المخابرات العامة، ولا ادري ما اذا كان هذا التوتر ادى الى اغتيال عماد مغنية، او ربما بين ماهر الاخ الكريم لبشار (الرئيس السوري بشار الاسد) وغيره من الاجهزة. وقال انه لو كان هشام ناصر الدين يملك القدرة لاغتيال مغنية «كنت من زمن بعيد كلفته قلب النظام السوري، اذ لا مانع لدي في هذه المسألة».

ليست هناك تعليقات: