وصف النائب وليد جنبلاط اتهام القيادي في الحزب التقدمي الاشتراكي هشام ناصر الدين باغتيال القيادي في «حزب الله» عماد مغنية بـ «السخيف والمضحك».
ورأى رئيس اللقاء الديموقراطي ان «النظام السوري يستميت لارضاء اسرائيل»، متحدثا عن خلافات داخل الاجهزة الامنية السورية، وقيل ان هناك توترا بين آصف شوكت رئيس الاستخبارات العسكرية، وعلي المملوك رئيس المخابرات العامة، ولا ادري ما اذا كان هذا التوتر ادى الى اغتيال عماد مغنية، او ربما بين ماهر الاخ الكريم لبشار (الرئيس السوري بشار الاسد) وغيره من الاجهزة. وقال انه لو كان هشام ناصر الدين يملك القدرة لاغتيال مغنية «كنت من زمن بعيد كلفته قلب النظام السوري، اذ لا مانع لدي في هذه المسألة».
إن الطريق الى سورية الحرة, تبدأ بخطوة تحرير الوعي . وإننا بعون الله, وبالتعويل على الشباب السوري الحر الشريف وعلى ثورة الكرامة التي يقودها ضد هذا النظام الأسدي الغاشم , كلنا أمل في أن نصل إلى هدفنا النبيل الذي نصبو إليه, هدف جميع السوريين, وهو التغيير والخلاص من الديكتاتورية, وإقامة النظام الديمقراطي .
الثلاثاء، مايو 06، 2008
ناصر الدين وقلب النظام السوري
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق